تفسير حلم رؤية الحلويات , أكل , صنع حلوى في المنام ابن سيرين



الكثير من الأشخاص الذين يرون في المنام أو الحلم بأنهم يتناولون الحلويات وشراءها أو حتى من يقوم بإعداد الحلويات في المنام وصنعها , ويتساءلون عن التفسير و المعنى من هذه الرؤية في الحلم و المنام.

فإننا في مجلة مجد سنوضح تفسير الإمام ابن سيرين لرؤية الحلويات وصنع الحلوى و أكل و شراء الحلويات في المنام والحلم والمعنى والدلالة من هذه الرؤية.

رؤية الحلويات في المنام

– قال الإمام ابن سيرين في رؤية الحلويات سواء كانت الرؤية بأكله أو صنعه أو شرائه , فإن الرؤية تدل على الخير المتحقق لصاحب الرؤية , وأنها تشير الى اخلاص النوايا و حرية الأسير و عودة الغائب و المسافر و زواج الاعزب وزوال المرض والشفاء للمريض وتدل ايضاُ على الكلام الحسن والطيب.
– وقال الإمام ابن سيرين في رؤية الحلوى في موسمها , فإنها تدل على تجديد حكم أو ولاية أو حضور موسم.
– والذي يرى في منامه بأنه يأكل الحلوى طيبة المذاق , فإن رؤيته تدل على ذهاب همه والمكانة العالية التي يحصل عليها , وتدل ايضاً على الشفاء من الأمراض.
– والذي يرى في منامه بأنه يأكل من الحلوى التي تسبب له المرض في الواقع , فإن رؤيته تدل على اصابته بالأمراض والسقم.
– والمربى أو العصائر و المشروبات ذات الطعم الحلو , تدل في المنام على ذهاب السقم وزوال المرض والأوجاع.
– وقال الإمام ابن سيرين بأن الذي يأكل الحلويات في منامه , فإن رؤيته تدل على السعادة والهناء في العيش وتخلصه من جميع الأخطار.
– والذي يرى في منامه بأنه يقوم بشراء الحلويات فإن رؤيته تدل على الأفعال الطيبة والتي تدخل البهجة والفرح الى حياته.
– والذي يرى في منامه بأنه يصنع الحلويات , فإن رؤيته تدل على عمله الشريف و الرزق الذي يناله.



Ads
مواضيع متعلقة
التعليقات
  1. مريم:

    لقد حلمت انني انني في غرفة وحدي مستلقية على سرير ، ورأيت كأنني كنت مريضة، ومرتعبة جدا من شيئ ما، وكنت اصرخ وانادي امي، لكن دون جدوى ، وفجاة ظهر لي شخص، لكنه لم يكن انسان، كان مخلوقا اخر غريب يرتدي عباءة سوداء، ويغطى راسه ونصف وجهه، ربما كان ملاكا ولما رأيته لم اخف، وشعرت بالاطمئنان فوضغ يده على قلبي وقال انتي اخترناكي لتكوني معنا، عندها اطمأن قلبي ثم نهضت من تلك الغرفة المظلمة وخرجت امشي، وانا في حقيقتي معاقة حركيا، فوجدت امي مشغولة بمشاهدة التلفاز مع امراة عجوز، غير مبالية بما حولها.
    ثم رايت نفسي جالسة على كرسي وامي تحاول اصلاح جلستي لان الكرسي كان منقلب بي، لكن ام لم تستطع اصلاح جلستي، كانت وكأنها لاتستطيع ذلك، وكلما حاولت تظرب راسي الى الخزانة دون قصد، اما انا كانت تؤلمني الظربة لكني كنت مبتسمة وانظر الى السماء لأن وجهي كان مواجها للسماء اثر جلستي المنقلبة، فرحت احدق في السماء بنشوة كبيرة، وقد كانت السماء زرقاء صافية جميلة ، وكانت هناك زهور بيضاء جميلة ممتدة الى السماء، وكنت اشعر انني كنت اتحرك واسير بقوة خفية لا ادري كيف، ولم ارى كيف، كل مارايته هو انني كنت اشعر بحركتي من خلال مروري على تلك الزهور والسماء، ورايت قبل ان اغوص في منظر السماء اخي يغسل يديه وكان شعر اسود جدا وكأنه كان ينبت له شيئا فشيئا ليطول

لن يتم نشر بريدك الالتروني للعامة ، الحقول المطلوبة معلمة بالعلامة '*'

*